بعد الصدام المفتعل من حركة 6 ابريل وما يسمى ائتلاف شباب الثورة ضد المجلس الاعلى للقوات المسلحة
سقطت ورقة التوت الاخيرة عن بعض المتاجرين بالثورة والمنتفعين بها حتى لو على حساب امن واستقرار بل ووحدة الوطن
وهو ماجعل الشعب المصرى الذى يكن كل تقدير لقواته المسلحة يرفض ممارسات هؤلاء الموتورين الباحثين عن مصالح شخصية
والغير عابئين بالنتائج الكارثية لما يقومون به من تحريض غير مبرر
سقطت ورقة التوت الاخيرة عن بعض المتاجرين بالثورة والمنتفعين بها حتى لو على حساب امن واستقرار بل ووحدة الوطن
وهو ماجعل الشعب المصرى الذى يكن كل تقدير لقواته المسلحة يرفض ممارسات هؤلاء الموتورين الباحثين عن مصالح شخصية
والغير عابئين بالنتائج الكارثية لما يقومون به من تحريض غير مبرر