رب اجعل هذا البلد امنا....

5/31/2008

Tutu urges Israel to lift Gaza blockade

UN envoy Archbishop Desmond Tutu, concluding a fact-finding mission to the Hamas-ruled Gaza Strip yesterday, condemned as a "massacre" the killing of 18 members of a Palestinian family by Israeli shelling in 2006.
At a news conference, Tutu said Israel's contention that a technical fault caused the shells to hit two homes in the Gaza town of Beit Hanoun, a border area where fighters fire rockets at southern Israel, "fell short of accountability".
The Nobel Peace Prize laureate planned to present a report about the incident to the UN Human Rights Council in Geneva at a session in September. Israel has not cooperated with the mission, accusing the council of being biased against it.
"We are at the stage of shock ... by what we subsequently heard from the survivors of the
November [2006] Beit Hanoun massacre," Tutu said.
The South African cleric, who was awarded the Nobel prize in 1985 for his non-violent struggle against apartheid, said a main aim of the visit was to "make recommendations to protect Palestinian civilians from further Israeli assaults."
He also urged fighters to stop launching rockets at Israel.
"from: reuters & gulfnews"

5/29/2008

يا أهلا بالطواريء


لا بد ان جموع الشعب المصرى قد غمرتهم السعادة والفرحة بعد اعلان مجلس الشعب الموقر تمديد العمل بقانون الطوارىء السعيد لمدة عامين جديدين لتمتد فترة الرخاء والاستقرار وليزداد الامن والامان لتتعمق الديمقراطية والحرية أكثر وليزداد احساس المواطن المصرى بالكرامة وعزة النفس , وليتأكد الجميع ان الفكر الجديد لذى يتم التمهيد له سيكون على نفس قدر الحرية التى تميز بها "الفكر القديم"ولتثبت حكومتناالرشيدة الالكترونيةأنها وبحق تسعى لكل ما يحقق رغبة الشعب المصرى. فهنيئا لكل مصرى بقانون الطوارىء . وكل طوارىء وانتم بخير !!

5/26/2008

الانتماء المفقود

لا بد أن أى مصرى يلاحظ هذه الايام تراجع الروح الوطنية والانتماء لدى الكثيرين ووجود ظواهر كثيرة لم يكن أحد يتوقع حدوثها الا مع هذا التراجع . فالمصرى على مدى التاريخ الطويل يشتهر بتمسكه وارتباطه بوطنه وعدم القدرة على البقاء بعيدا عنه لفترات طويلة عكس الكثير من الجنسيات التى لها القدرة على الهجرة والاستيطان فى أماكن بعيدة. ولكن فى هذه الايام أصبحت الهجرة هى الهدف الاول لمعظم الشباب المصرى ,واذا كان هذا سببه اقتصادى فهناك أشياء أخرى ليس لها علاقة بالحال الاقتصادى,فقيام الكثير من ميسورى الحال بتسفير زوجاتهم للوضع بالولايات المتحدة والحصول على جنسيتها أحد الامثلة , كذلك سفر بعض الرياضيين لدول للحصول على جنسياتها ه حالة من حالات فقد الانتماء. وكذلك زواج بعض الشباب من اجنبيات للحصول على جنسية أخرى.
ولكن لا بد ان هناك أسباب لهذا التراجع قد يكون أهمها هو احساس كثير من المصريين بأنهم أقل أهمية من الاجانب فى وطنهم. اما العامل الاقتصادى وحالة التهميش والاحباط التى يعانى منها اغلب الشباب فمن المؤكد أن لها دور اضافة الى اختلاط كثير من المفاهيم وفقدان قيم كثيرة, كل هذا له دور أساسى فيما يحدث.

5/25/2008

سلام الى بيروت


هاهى لبنان تتغلب على الفتنة مرة أخرى وتعود ابتسامة بيروت المدينة العزيزة على كل عربى
المدينة التى جمعت كل التناقضات وتخطت كثير من الفتن والمحن. وهاهو الرئيس التوافقى الذى انتظر طويلا توافق الفرقاء ليتم تنصيبه اليوم رئيسا للبنان وتطوى لبنان هذه الصفحة المريرة ويتم اغلاق باب ازمة انفتحت منذ اغتيال رفيق الحريرى وحتى الان.
نتمنى للبنان كل الامن والاستقرار.

5/20/2008

المتهم عضو بحركة كفاية

عبارة سخيفة يتم اضافتهالكل خبر حوادث يكون طرفه عضو بحركة كفاية من خلال صحفنا القومية الغراء سواء كان الحادث هام او تافه وكانها تقول للقارىء هذا هو المستوى الاخلاقى لحركة المعارضة الاكثر صخبا فى مصر مع العلم ان لكل قاعدة شواذ وانه لا يوجد مجتمع نقى ولا المدينة الفاضلة فكل حزب و جماعة او نقابة بها الصالح والطالح ولم نجد مثلا فى خبر حوادث عن عضو بالحزب الوطنى أو كادر حزبى توضيح كافى لانتمائه لأن هذا لا ينسحب على باقى أعضاء الحزب بالرغم نشاط اعضاء الحزب على صفحات الحوادث!ولكن الموضوعية واحترام عقل القارىء ينبغى أن يجعل هذه الانتماءات بعيدة عن موضوع الخبر

5/18/2008

لقاء مع الرئيس




لم أفهم ماهى دواعى الضجة والصخب الذى احدثته قناة دريم ومقدمة برنامج العاشرة مساءا منى الشاذلى حول الحوار الذى اجرته مع الرئيس الامريكى, فالحوار أولا لم يزد عن عشر دقائق والاجابات مكررة بل ومعروفة مسبقا و"السيد بوش" لم يقدم ما يستحق الاهتمام أو حتى المتابعة والاستماع , والحديث فى النهاية لاشىء , لكن اسرة البرنامج حاولت ان تصنع منه انجاز عن طريق المقمة واحضار ضيوف للتعليق والتنويهات الكثيرة التى سبقت اذاعة الحلقة ليس هذا فقط بل تكرار اذاعة الحلقة عدة مرات!! واذا كانت اسرة البرنامج تحملت عناء وتكاليف السفر والتفرغ عدة أيام والانقطاع عن مشاهديهم فقط من أجل حوار مدته 10 دقائق مع "رئيس أكبر دولة فى العالم"لمجرد تحقيق ما اعتبروه "سبقاَ" فاعتقد ان هذا لا يهم المشاهد من قريب او بعيد لانه يعرف موقف الرئيس الامريكى ولا يسعد بمشاهدة أى حوار معه.
اما حالة الانبهار التى ابدتها اسرة البرنامج ومحاولة تضخيم "حديث تافه" واعتباره انجاز فهذه سقطة تحسب على قناة دريم ومقدمة البرنامج منى الشاذلى بل وتنتقص من مكانة البرنامج عند جمهورها.

5/16/2008

مأساة غزة

على عكس الكثيرين لا أرى مأساة غزة فيما يحدث من عدوان اسرائيلى مستمر وحصار وتجويع, ولكن المأساة الحقيقية والتى تفوق كل هذه المأسى هى حالة الانقسام الغير مسبوق فى تاريخ الشعب الفلسطينى اختزال القضية فى صراع سخيف على المناصب بين قادة ليس لديهم ادنى احساس بالمسؤلية فقادة حماي الذين يرفضون حتى الان اتفاق اوسلو يتمسكون بالسلطة التى جائت عبر اوسلو ! ويرون ات وجودهم بالحكومة فى غزة وهى منفصلة عن الضفة افضل من الوحدة وهم خارج الحومة وحجتهم أتهن جاءو عبر انتخابات وكأن كا مشاكل الشعب الفلسطينى من احتلال ولاجئيت وغير ذلك قد حلت ولم يبق الا ادارة المناطق الفلسطينية. أما قادة فتح فقض نفضوا ايديهم عن مسألة الانقسام وتفرغوا لمفاوضات عبثية مع اسرائيل .
وتحول طموح الشعب الفلسطينى الان الى مجرد فتح المعابر وتخفيف الحصار ومشاكل الحياة اليومية.
لا اعتقد أن قلدة اسرائيل يتمنون شىء أفصل من ذلك.
فهتيئا على حماس الحكومة وهتيئا على فتح المفاوضات اما الشعب الفلسطينى فله الله

5/15/2008

حزب الصباحى وشركاه

ما يحدث فى حزب الامة يمكن ان يلخص مهزلة الاحزاب فى مصر, فالحزب الذى نشأ بقرار من محكمة مثل الاغلبية -الساحقة من احزاب مصر - والذى قام بتأسيسه الاستاذ أحمد الصباح لم يقم بعمل واحد له علاقة بالسياسة بالرغم من ان الحزب له برنامج محترم "لزوم التاسيس" ولكن انشطته تعددت ما بين دورات فى الحلاقة وتفسير الاحلام وتنظيم رحلات االحج والعمرة. أما الانتخابات فكان للحزب موقف "تاريخى" بكل المقاييس فرئيس الحزب الذى ترشح لرئاسة الجمهورية وأخذنصف مليون جنيه من اجل الحملة الانتخابية أعلن من اول يوم فى الحملة تأييده للرئيس مبارك " المنافس له" وحضر احد المؤتمرات وهو يرتدى رابطة عنق عليها صورة الرئيس مبارك. ناهيك عن الطربوش الذى كاد يصبح رمزا للحزب.اما أخر أحداث الحزب فهو انتقال القيادةمن الصباحى الاب الى الصباحى الابن ليطبقوا التوريث على طريقتهم , والاطرف هو رد الاستاذ محمود الصباحى لاحد البرامج التليفزيونية عند سؤاله عن والده بانه اختفى ولا يعلم احد شىء عنه!! وسؤالى هنا لماذا يتحمل دافع الضرائب الدعم المقدم لمثل هذه الاحزاب الهزلية والتى لاتضيف شيئا للحياة السياسية ومن يريد سياسة فليمارسها على نفقته الخاصة

5/14/2008

الغاز المصرى فى اسرائيل



قضية تصدير الغاز المصرى لاسرائيل تعد بحق من اغرب وأسوأ القضايا المثارة حليا ليس فقط لأن اسرائيل عدو قديم جديد وجار مزعج اضافة لكونها قوة احتلال لاراضى عربية،ولكن لأن القضية مليئة بعلامات استفهام لايريد ان يجيب عنها احد مثل السعر المتدنى والذى يقل حتى عن التكلفة مما يجعل الشعب المصرى يدعم الاقتصاد الاسرائيلى على حساب قوت يومه!!,كما ان هناك تساؤل اخر حول دور رجل الاعمال حسين سالم الذى دخل فى هذا المشروع المشبوه كشريك ثم باع حصته فجأة وبأقل من قيمتها؟! فهل كان دوره مجرد محلل؟! ولماذا يبيع بسعر متدنى هو الاخر؟! أضف لذلك أن احتياطى مصر من الغاز ليس كبيرا لكى نبدده بهذا السفه على اسرائيل واسبانيا وعيرهما ونحن فى أمس الحاجة اليه!!
ويمكن ان نلخص فى ثلاث عناوين الى أى مدى هذه القضية مثيرة للاشمئزاز وان من تسببوا فى هذا المشروع ليس لديهم اى ضمير أو احساس وطنى:
1-رفع اسعار الوقود فى مصر وزيادة أسعار معظم السلع والخدمات على اثر ذلك
2-قطع امدادات المحروقات عن قطاع غزة مما يتسبب فى شلل الحياة بالقطاع وتهديد لحياة الكثير من سكانه
3-بدء تصدير الغاز المصرى لاسرائيل باقل من تكلفته وبربع الاسعار العالمية
وحسبنا الله ونعم الوكيل

5/13/2008

Israeli Nuclear Weapons


Nuclear WeaponsIsrael has not confirmed that it has nuclear weapons and officially maintains that it will not be the first country to introduce nuclear weapons into the Middle East. Yet the existence of Israeli nuclear weapons is a "public secret" by now due to the declassification of large numbers of formerly highly classified US government documents which show that the United States by 1975 was convinced that Israel had nuclear weapons.
History
Israel began actively investigating the nuclear option from its earliest days. In 1949, HEMED GIMMEL a special unit of the IDF's Science Corps, began a two-year geological survey of the Negev desert with an eye toward the discovery of uranium reserves. Although no significant sources of uranium were found, recoverable amounts were located in phosphate deposits.
The program took another step forward with the creation of the Israel Atomic Energy Commission (IAEC) in 1952. Its chairman, Ernst David Bergmann, had long advocated an Israeli bomb as the best way to ensure "that we shall never again be led as lambs to the slaughter." Bergmann was also head of the Ministry of Defense's Research and Infrastructure Division (known by its Hebrew acronym, EMET), which had taken over the HEMED research centers (HEMED GIMMEL among them, now renamed Machon 4) as part of a reorganization. Under Bergmann, the line between the IAEC and EMET blurred to the point that Machon 4 functioned essentially as the chief laboratory for the IAEC. By 1953, Machon 4 had not only perfected a process for extracting the uranium found in the Negev, but had also developed a new method of producing heavy water, providing Israel with an indigenous capability to produce some of the most important nuclear materials.
For reactor design and construction, Israel sought the assistance of France. Nuclear cooperation between the two nations dates back as far as early 1950's, when construction began on France's 40MWt heavy water reactor and a chemical reprocessing plant at Marcoule. France was a natural partner for Israel and both governments saw an independent nuclear option as a means by which they could maintain a degree of autonomy in the bipolar environment of the cold war.
In the fall of 1956, France agreed to provide Israel with an 18 MWt research reactor. However, the onset of the Suez Crisis a few weeks later changed the situation dramatically. Following Egypt's closure of the Suez Canal in July, France and Britain had agreed with Israel that the latter should provoke a war with Egypt to provide the European nations with the pretext to send in their troops as peacekeepers to occupy and reopen the canal zone. In the wake of the Suez Crisis, the Soviet Union made a thinly veiled threat against the three nations. This episode not only enhanced the Israeli view that an independent nuclear capability was needed to prevent reliance on potentially unreliable allies, but also led to a sense of debt among French leaders that they had failed to fulfill commitments made to a partner. French premier Guy Mollet is even quoted as saying privately that France "owed" the bomb to Israel.
On 3 October 1957, France and Israel signed a revised agreement calling for France to build a 24 MWt reactor (although the cooling systems and waste facilities were designed to handle three times that power) and, in protocols that were not committed to paper, a chemical reprocessing plant. This complex was constructed in secret, and outside the IAEA inspection regime, by French and Israeli technicians at Dimona, in the Negev desert under the leadership of Col. Manes Pratt of the IDF Ordinance Corps.
Both the scale of the project and the secrecy involved made the construction of Dimona a massive undertaking. A new intelligence agency, the Office of Science Liasons,(LEKEM) was created to provide security and intelligence for the project. At the height construction, some 1,500 Israelis some French workers were employed building Dimona. To maintain secrecy, French customs officials were told that the largest of the reactor components, such as the reactor tank, were part of a desalinization plant bound for Latin America. In addition, after buying heavy water from Norway on the condition that it not be transferred to a third country, the French Air Force secretly flew as much as four tons of the substance to Israel.
Trouble arose in May 1960, when France began to pressure Israel to make the project public and to submit to international inspections of the site, threatening to withhold the reactor fuel unless they did. President de Gaulle was concerned that the inevitable scandal following any revelations about French assistance with the project, especially the chemical reprocessing plant, would have negative repercussions for France's international position, already on shaky ground because of its war in Algeria.
At a subsequent meeting with Ben-Gurion, de Gaulle offered to sell Israel fighter aircraft in exchange for stopping work on the reprocessing plant, and came away from the meeting convinced that the matter was closed. It was not. Over the next few months, Israel worked out a compromise. France would supply the uranium and components already placed on order and would not insist on international inspections. In return, Israel would assure France that they had no intention of making atomic weapons, would not reprocess any plutonium, and would reveal the existence of the reactor, which would be completed without French assistance. In reality, not much changed - French contractors finished work on the reactor and reprocessing plant, uranium fuel was delivered and the reactor went critical in 1964.








The United States first became aware of Dimona's existence after U-2 overflights in 1958 captured the facility's construction, but it was not identified as a nuclear site until two years later. The complex was variously explained as a textile plant, an agricultural station, and a metallurgical research facility, until David Ben-Gurion stated in December 1960 that Dimona complex was a nuclear research center built for "peaceful purposes."
There followed two decades in which the United States, through a combination of benign neglect, erroneous analysis, and successful Israeli deception, failed to discern first the details of Israel's nuclear program. As early as 8 December 1960, the CIA issued a report outlining Dimona's implications for nuclear proliferation, and the CIA station in Tel Aviv had determined by the mid-1960s that the Israeli nuclear weapons program was an established and irreversible fact.
United States inspectors visited Dimona seven times during the 1960s, but they were unable to obtain an accurate picture of the activities carried out there, largely due to tight Israeli control over the timing and agenda of the visits. The Israelis went so far as to install false control room panels and to brick over elevators and hallways that accessed certain areas of the facility. The inspectors were able to report that there was no clear scientific research or civilian nuclear power program justifying such a large reactor - circumstantial evidence of the Israeli bomb program - but found no evidence of "weapons related activities" such as the existence of a plutonium reprocessing plant.
Although the United States government did not encourage or approve of the Israeli nuclear program, it also did nothing to stop it. Walworth Barbour, US ambassador to Israel from 1961-73, the bomb program's crucial years, primarily saw his job as being to insulate the President from facts which might compel him to act on the nuclear issue, alledgedly saying at one point that "The President did not send me there to give him problems. He does not want to be told any bad news." After the 1967 war, Barbour even put a stop to military attachés' intelligence collection efforts around Dimona. Even when Barbour did authorize forwarding information, as he did in 1966 when embassy staff learned that Israel was beginning to put nuclear warheads in missiles, the message seemed to disappear into the bureaucracy and was never acted upon.
Nuclear Weapons Production
In early 1968, the CIA issued a report concluding that Israel had successfully started production of nuclear weapons. This estimate, however, was based on an informal conversation between Carl Duckett, head of the CIA's Office of Science and Technology, and Edward Teller, father of the hydrogen bomb. Teller said that, based on conversations with friends in the Israeli scientific and defense establishment, he had concluded that Israel was capable of building the bomb, and that the CIA should not wait for an Israeli test to make a final assessment because that test would never be carried out.
CIA estimates of the Israeli arsenal's size did not improve with time. In 1974, Duckett estimated that Israel had between ten and twenty nuclear weapons. The upper bound was derived from CIA speculation regarding the number of possible Israeli targets, and not from any specific intelligence. Because this target list was presumed to be relatively static, this remained the official American estimate until the early 1980s.
The actual size and composition of Israel's nuclear stockpile is uncertain and the subject of many - often conflicting - estimates and reports. It is widely reported that Israel had two bombs in 1967, and that Prime Minister Eshkol ordered them armed in Israel's first nuclear alert during the Six-Day War. It is also reported that, fearing defeat in the October 1973 Yom Kippur War, the Israelis assembled 13 twenty-kiloton atomic bombs.
Israel could potentially have produced a few dozen nuclear warheads in the period 1970-1980, and is thought to have produced sufficient fissile material to build 100 to 200 warheads by the mid-1990s. In 1986 descriptions and photographs of Israeli nuclear warheads were published in the London Sunday Times of a purported underground bomb factory at the Dimona nuclear reactor. The photographs were taken by Mordechai Vanunu, a dismissed Israeli nuclear technician. His information led some experts to conclude that Israel had a stockpile of 100 to 200 nuclear devices at that time.
By the late 1990s the U.S. Intelligence Community estimated that Israel possessed between 75-130 weapons, based on production estimates. The stockpile would certainly include warheads for mobile Jericho-1 and Jericho-2 missiles, as well as bombs for Israeli aircraft, and may include other tactical nuclear weapons of various types. Some published estimates even claimed that Israel might have as many as 400 nuclear weapons by the late 1990s. We believe these numbers are exaggerated, and that Israel's nuclear weapons inventory may include less than 100 nuclear weapons. Stockpiled plutonium could be used to build additional weapons if so decided.



The Dimona nuclear reactor is the source of plutonium for Israeli nuclear weapons. The number of nuclear weapons that could have been produced by Israel has generally been estimated on the basis of assumptions about the power level of this reactor, combined with estimates for the number of delivery vehicles (aircraft, missiles) assigned a nuclear mission.
Information made public in 1986 by Mordechai Vanunu indicated that at that time, weapons grade plutonium was being produced at a rate of about 40 kilograms annually. If this figure corresponded with the steady-state capacity of the entire Dimona facility, analysts suggested that the reactor might have a power level of at least 150 megawatts, about twice the power level at which is was believed to be operating around 1970. To accommodate this higher power level, analysts had suggested that Israel had constructed an enlarged cooling system. An alternative interpretation of the information supplied by Vanunu was that the reactor's power level had remained at about 75 megawatts, and that the production rate of plutonium in the early 1980s reflected a backlog of previously generated material.
The constraints on the size of Israel's stockpile include several potential variables, several of which are generic to any nuclear weapons program. The Dimona reactor may have operated an average of between 200 and 300 days annually, and produced approximately 0.9 to 1.0 grams of plutonium for each thermal megawatt day. Israel may have use between 4 and 5 kilograms of plutonium per weapon [5 kilograms is a conservative estimate, and Vanunu reported that Israeli weapons used 4 kg].
The key variable that is specific to Israel is the power level of the reactor, which is reported to be at least 75 MWt and possibly as high as 200 MWt. New high-resolution satellite imagery provides important insight this matter. The imagery of the Dimona nuclear reactor was acquired by the Public Eye Project of the Federation of American Scientists from Space Imaging Corporation's IKONOS satellite. The cooling towers associated with the Dimona reactor are clearly visible and identifiable in satellite imagery. Comparison of recently acquired commercial IKONOS imagery with declassified American CORONA reconnaissance satellite imagery indicates that no new cooling towers were constructed in the years between 1971 and 2000. This strongly suggests that the reactor's power level has not been increased significantly during this period. This would suggest an annual production rate of plutonium of about 20 kilograms.
Based on plausible upper and lower bounds of the operating practices at the reactor, Israel could have thus produced enough plutonium for at least 100 nuclear weapons, but probably not significantly more than 200 weapons.
Some type of non-nuclear test, perhaps a zero yield or implosion test, occurred on 2 November 1966 [possibly at Al-Naqab in the Negev]. There is no evidence that Israel has ever carried out a nuclear test, although many observers speculated that a suspected nuclear explosion in the southern Indian Ocean in 1979 was a joint South African-Israeli test.



from: many sources


5/09/2008

سيد الفتنة


هاهو حسن نصر الله الذى لقب "بسيد المقاومة" أثناء العدوان الاسرائيلى على لبنان يتحول الى "سيد الفتنة" ويبدأ بأشعال الفتيل الذى كنا نخشاه جميعا
والسلاح الذى دحر العدوان هاهو يمتد لاخوة الوطن بالتخريب والارهاب.
فنصر الله الذى وقفنا جميعا وراءه ووجدنا فيه نموذجا لتحدى العدوان والاحتلال وللاصرار والتحدى الذى افتقدناه فى زمن الخزى العربى, وتغنى فيه البعض شعرا. هاهو يهدم هذه الصورة بعد خطابه المتشنج غير مسؤل والذى لم يشف الا عن رؤية طائفية وحزبية ضيقةالافق ولم يرتقى الى مستوى المسؤلية التى عهدناعليها حزب الله وقت الحرب الاهلية. وأيا كان القرارالحكومى الذى أدى الى هذة التصريحات والتهديدات فهو لا يبرر تعريض أمن ومستقبل وطن بكامله للخطر. واضافة الى أن المعارضة اللبنانية " الغير متجانسة بكل المقاييس" كان لها دور كبير فى تعطيل انتخاب الرئيس للان فان محاولة استعراض القوة واستخدام لهجة تصادمية فى هذا الوقت الحرج هى نوع من الاستهتار بمصير وطن وتعلية لمصالح طائفة على مصالح الوطن. وهذا ما جلبه أصحاب العمائم السوداء على العراق وهو ما لا نتمنى ان يحدث للبنان

5/07/2008

كل اضراب وأنتم بخير


مثلما كان الاضراب عشوائيا سواء فى 6 أبريل أو 4 مايو جا ئت النتائج عشوائية
فالاضراب الاول والثانى كانا مجرد تعبير عن الغضب وموقف انفعالى غير واضح الاهداف ولم تكن هناك جهة تتبناه بشكل واضح وتتفاوض حوله وانما حالة من الاحتجتج غير المدروس فكانت النتائج قرار غير مدروس لامتصاص غضب الشعب واحتواء حالة الاسخط , وكانت العلاوة " السياسية" التى أعلنها الرئيس مبارك। وبالرغم من أن هذه العلاوة لم تكن تكفى لمواجهة الغلاء الذى أنهك قوى الشعب المصرى الا أن أكثر الناس كان يخشى من تبعات هذه العلاوة ومن طريقة تدبير مواردها, وهو ماحدث فكانت الزيادات فى الاسعار التى اعلنتها الحكومة
وبالرغم من أن بعض اجراءات الحكومة كانت منطقية مثل رفع أسعار السجائر ورفع الاعفاء الضريبى عن شركات المناطق الحرة لكن باقى الاجراءات كانت تمثل صدمة للكثيرين لدرجة أنها لغت أثر العلاوة الاخيرة,فالعلاوة التى يستفيد منها معظم المصريين هناك فئات للن تستفيد منها وأغلبهم من البسطاء أضف لذلك طابور البطالة , وكل هذه الفئات كل ما طرأ عليها هو زيادة الاسعار .
وانا اتسائل لو ان المواطنين خيروا بين العلاوة الاخيرة وما تلاها من زيادة أسعار وبين عدمها فماذا سيكون الاختيار!؟

5/04/2008

المحافظات والكم المهمل

قرارات انشاء محافظتين جديدتين واعلان حدودهما بشكل مفاجىء ثم تعديلها بقرار جمهورى اشعر كثيرمن سكان هاتين المحافظتين وغيرهم أنانهم كمواطنين مجرد أشياء يتم تحريكها من قبل صناع القرار دون ارادة او اختيار لاصحاب الشأنوالقرار يأتى غالبا عشوائى و بعيد كل البعد عن الواقع وعن الحياة اليومية لمن يخصهم القرارفاختيار المحافظين يأتى بالتعيين و كذلك رؤساء المدن والاحياء, وحتى المجالس المحلية التى لا تتمتع بشىء يذكر من المسؤليات يتم فرض نتائجها عبر انتخابات صورية. ولكن ان يعيش الانسان فى محافظة ما ويفاجأ أنه أصبح ينتمى لمحافظة أخرى دون اى تمهيد" ولا أقول استفتاء أو أو استقصاء اراء سكان المحافظة" فهذا يعطى انطباع للمواطنين انه لاقيمة لرأيهم أو بالأحرى لاقيمة لهم وان من اتخذ القرار اعلم منهم بشؤنهم.

5/03/2008

الشيخ يوسف والاضراب



تعجبت كثيرا من فتوى الشيخ يوسف البدرى عن اضراب 4 مايو . ليس لأنه تطوع لاصدار فتوى مجانية لم تطلب منه فهذا ليس جديد عليه لكن المزعج هو اقحام الدين فى مسألة شائكةكهذه تتعدد الاراء فيها والمواقف خاصة انه لم يحدد الاضراب الذى تصحبه عمليات تخريب او تعطيل للحياة العامة وانما اطلق فتواه على الاضراب بشكل عام حتى ان كان سلمى وسواء كان شامل او محدود أو شامل. وأنا شخصيا بقيام اضراب دون تنظيم ووضوح اهدافه وشكل الاضراب ووضوح الجهة التى تدعوا اليه " لا التى تنضم اليه" ولكن لا اقبل أن أن يوظف الدين لخدمة موقف سياسى لفرض نوع من الوصاية ضد حق اصيل لأى مواطن أن يمتنع عن العمل بشكل مؤقت "دون تعرض امن أو مصالح الاخرين للخطر " كنوع من التعبير عن رفض أوضاع معينة.
اما الاكثر سخافة فى الفتوى هو دعوته للرئيس مبارك بعدم ترك الحكم " أسوة بالخليفة عثمان" وهذا يذكرنا بالفتوى الاكثر سخفا التى أصدرها رئيس جمعية أنصار السنة بدمنهور حول التوريث.
والمعلوم ان هذه الافكار الغريبة مردود عليها من علماء محترمين ووأمناء . وأنها لا تتفق مع الفطرة والمنطق وتعاليم الاسلام الذى على الشورى كوسيلة لادارة شؤن الامة. لا القهر والتشبث بالسلطة والتوريث.
فليرحمنا الله من هذه الفتاواى واصحابها

5/01/2008

صحفيون ضد الحرية



ماحدث فى نقابة الصحفيين من اشتباك بين بعض الصحفيين من ناحية والنقيب والبعض الاخر من ناحية أخرى ومنع عقد مؤتمر "مصريون ضد التمييز" يعتبر فضيحة بكل المقاييس
فبغض النظر عن طبيعة المؤتمر وطبيعة من يحضرونه فلا يمكن لاحد مهما كان انتمائه أو حتى منصبه النقابى ان ينصب نفسه وليا على النقابة وأعضائها, واذا عجز الصحفى عن
استخدام قلمه فى التعبير عن موقفه واللجوء الى يديه فانه يكتب شهادة وفاة الصحفى داخله ويتحول الى شىء أخر "بلطجى" ولو كانت المشكلة فى المؤتمر هى حضور البهائيين أو بعض من اصحاب المواقف السياسية التى لا تتفق مع من اعترضوا على عقد المؤتمر فكان الاجدى بهم الحضور والتعبير عن مواقفهم بشكل متحضر ,خاصة أن النقابة اتسعت لكثير من المؤتمرات والفعاليات السياسية لتيارات مختلفة,والمفترض أنها نقابة اصحاب فكر وراى بالدرجة الاولى لا بلطجية .
اتمنى ان يجرى تحقيق حقيقى حول ماحدث وتعلن نتائجه أو ليستقيل النقيب كرد على ماحدث