رب اجعل هذا البلد امنا....

1/25/2007

thanks "believin" شكراً


الشكر هنا للمدونه من سنغافوره "هيلى" أو كما تطلق على نفسها
"believin"
وذلك ليس لأنها امتدحت ما أكتبه فى احد برامج التدوين الامريكية
ولكن لما قامت به من تقييم موضوعى ونصائح استفدت منها كثيرا
فانا تقريبا توقفت عن الكتابة فى هذا البرنامج بسبب كثرة تعليقات المتطرفين المتواجدين
بكثرة فى هذا البرنامج وعدم نزاهة مدير البرنامج وصعوبة التحكم فى التعليقات
ولكنى بدأت أرى مدونين قلائل مثل" هيللى" الذين لديهم استعداد لفهم ما يحدث بحق فى
منطقتنا وتقديم اراء حيادية ومعقولة
فشكراً هيللى

1/20/2007

مجهود رائع

تحية لمن قاموا بانشاء هذا الموقع
أدعوكم لزيارته.

1/17/2007

!! شوية دم



لم أتعجب كثيراَ عندما ثارت أزمة أكياس الدم. فالفساد أصبح هو القاعدة في مجتمعنا وللاسف صارت نظافة اليد استثناء

ولم اندهش عندما عرفت أن بطل الفضيحة هو عضو موقر فى مجلس الشعب و لجنة السياسات بالحزب الحاكم
فهو ليس الاول وغالبا لن يكون الاخير
ولكن ما أدهشنى حقا هذا المستوى من اللامبالاة والتبجح التى وصل اليها البعض وهم يدافعون عن هذه الصفقة المشبوهة

اذ وصف احدهم العيوب بأكياس الدم بأنها" بسيطة" و"غير قاتلة" وأن كل ما تسببه هو بعض الالام للمتبرع.

وأعتقد أن المشكلة فى المتبرعين الذين لم يتحملوا القليل "من الالم(لدعم الصناعة الوطنية,

"و لدعم جيوب بعض المسؤلين الساهرين على "خدمة الشعب

1/01/2007

اَِِِِخر حماقات الاحتلال






لم أتعاطف يوماً مع صدام حسين , ولم اوافق على اى سياسة اتبعها, كما أننى
بالطبع من أقبل اى من أخطائه وخطاياه.



ولكن لا يوجد انسان حر يقبل ما قام به الاحتلال الامريكى وذيوله فى العراق



من جريمة واهانة للعالم العربى والاسلامى.



فاعدام صدام وفى يوم العيد -عيد الاضحى- لا يعدو كونه رسالة استهزاء وضيعة



وعملية انتقام تنم عن نفوس مريضة صارت بحكم العجز العربى تتحكم بمصير شعب ودولة.



فحتى الدول التى تسمح بعقوبة الاعدام لا تنفذه فى الاعياد.




اما اذا تحدثنا عن المحكمةالهزلية وخروقاتها للقوانين والاعراف الدولية فحدث ولا حرج




ولكن هذا التصرف لن يصب فى صالح الاحتلال وأعوانه لانه سيزيد التعاطف مع صدام الذى ظل حتى




اِخر لحظاته متماسكا متحديا