فور بزوغ ظاهرة "الفنان" شعبان عبد الرحيم واشتهاره بعد أغنية " هابطل السجاير" انزعج الكثير من النقاد: ليس بسبب علمهم بما قدمه سابقاً من " روائع الفن الشعبى " لكن لان أغلبهم شعر بتجاوب الجمهور مع فن رديئ واحسوا ببدىء ظاهرة غير غير مرغوبة
وبعد ذلك أطل علينا سعد الصغير ليملأ هو الاخر الدنيا ضجيجا بصوته المزعج وأغانيه الهابطة وحركاته الرقيعة. والمؤسف أنه وجد هو الاخر من يقبل على "فنه".
لكن الاسوأ لم يمن أتى بعد .. حتى ظهر علينا "شىء" أخر اسمه عماد بعرور يتغنى بكلمات يعاقب عليها القانون وبصوت يندرج تحت مفهوم التلوث السمعى . وحتى كلمة اسفاف أجدها أرقى بكثير مما يقدمه هذا البعرور . لكن الغريب أنه هو الاخر وجد من يتبناه من "مقاولى السينما الجدد" لينشر "روائعه" من خلال السينما من خلال أفلامهم "الهادفة".
لكن هل يظل المجتمع صامتا أمام هذا العبث بأسم "الفن الشعبى" والاساءة الى كثيرين ممن قدموا الكثير لهذا الفن بادراج هؤلاء المدعين بينهم .!
وهل نترك أمثال هؤلاء يقدموا لأطفالنا دروسهم اليومية فى الاسفاف والوقاحة؟! ؟أم أنه سيكون هناك وقفة أمامهم ليقدموا بضاعتهم الفاسدة فى الأماكن المناسبة لهم فى الغرز والخمارات وليتركوناننعم بصمتهم
وبعد ذلك أطل علينا سعد الصغير ليملأ هو الاخر الدنيا ضجيجا بصوته المزعج وأغانيه الهابطة وحركاته الرقيعة. والمؤسف أنه وجد هو الاخر من يقبل على "فنه".
لكن الاسوأ لم يمن أتى بعد .. حتى ظهر علينا "شىء" أخر اسمه عماد بعرور يتغنى بكلمات يعاقب عليها القانون وبصوت يندرج تحت مفهوم التلوث السمعى . وحتى كلمة اسفاف أجدها أرقى بكثير مما يقدمه هذا البعرور . لكن الغريب أنه هو الاخر وجد من يتبناه من "مقاولى السينما الجدد" لينشر "روائعه" من خلال السينما من خلال أفلامهم "الهادفة".
لكن هل يظل المجتمع صامتا أمام هذا العبث بأسم "الفن الشعبى" والاساءة الى كثيرين ممن قدموا الكثير لهذا الفن بادراج هؤلاء المدعين بينهم .!
وهل نترك أمثال هؤلاء يقدموا لأطفالنا دروسهم اليومية فى الاسفاف والوقاحة؟! ؟أم أنه سيكون هناك وقفة أمامهم ليقدموا بضاعتهم الفاسدة فى الأماكن المناسبة لهم فى الغرز والخمارات وليتركوناننعم بصمتهم
No comments:
Post a Comment