رسالة بعث بها السياسى والفقية الدستورى د. يحى الجمل الى الرئيس مبارك.
الرسالة كتبت بادب جم ولخصت فى عبارات مهذبة مشاكل وجراح الوطن وحوت لى اقتراحات جديرة بالاحترام والتحية لاعادة صياغة الدستور المصرى عن طريق جمعية وطنية تمثل الشعب المصرى بحق وطالب الجمل الرئيس مبارك الاا تزيد فترة حكمه المتبقية عن سنتين وتجرى بعدها انتخابات طبقا للدستور الجديد
وأرى ان ا الخطاب عبارة عن وصفة علاج لامراض مصر السياسية . ولكن ماذا سيكون مصير هذا الخطاب؟؟؟
هل سيحرك المياه الراكدة فى السياسة المصرية ؟ وهل ستتجاوب الطبقة المحيطة بالرئيس مبارك والمتحكمة فى السلطة مع هذا الخطاب ؟ أم أن مصيره سيكون سلة المهملات ان لم تكن المكائد فى انتظار كاتبه!؟
2 comments:
لقد توقعت انت مصير الخطاب الحقيقي هم لا يستمعون الا لاصواتهم ولا يرون غير رؤيتهم...الوحيد القادر علي جعلهم يجيدون الاستماع والرؤيه هو الشعب...واناوانت مختلفين حول الشعب...يبقي التعليق يقف عند هذه النقطه
الشعب المصرى مالوش سلوك واحد فى المواقف دى لكن دور النخب هو اللى ممكن يغير ويدى تأثير أكتر وللأسف النخبة السياسية والثقافية متفرقين وبيدخلوا فى معارك جانبية على امور تافهة
Post a Comment