رب اجعل هذا البلد امنا....

8/29/2008

رحيل ابراهيم شكرى فى صمت


أتعجب كثيرا من عدم اذاعة وسائل الاعلام الرسمية لخبر رحيل السياسى الكبير ابراهيم شكرى فهو لم يكن مجرد رئيس حزب تعرض للتجميد ولكنه كان من الضباط الاحرار وشارك بالعمل الوطنى وله تاريخ سياسى يستحق الاحترام والهتمام. وهذا التجاهل جاء فى وقت تزعجنافيه وسائل الاعلام الحكومية باخبار يومية تافهة لسياسى مبتدىء و" رئيس لجنة"! فى حزب فاقد المصداقية

2 comments:

م/ الحسيني لزومي said...

كل عم واتم بخير...بمناسسبة شهر رمضان
اختلافنا في الراي لا يفسد لنا في الود قضية....اما عن الاعلام فهو يحاول تشكيل الشخصية المصريه باعتبارها سوق رائج لسلعته.... لكن كيف يكون الحال لو ان هذا السوق لفظ تلك السلعه بالطبع سوف يرضخ الاعلام لذوق الزبون....لو ان الفنان الفلاني اوالفنانة الفلانة مات كلبها لكان خبرا معلوما بالضرورة.

حكيم النيل said...

أ. الحسينى
وانت بألف خير
انافى رايى ان الناس ماتقدرش تلفظ الاعلام بشكل عام لكن ممكن تشجع وسائل الاعلام الموضوعية ووقتها ممكن المنافقين وكدابين الزفة يتراجعوا لأن اعلامهم هايكون بدون متلقى