ثلاث أحداث من الامس لليوم أولها خبر جيد يعيد الامل للكثيرين بان الصورة ليست قاتمة بالكامل فالمخابرات المصرية نجحت فى تحرير السفينة المصرية المختطفة عن طريق دفع دية مخفضة للقراصنة, اما الخبر الثانى وهو حريق المسرح القومى والذى يعتبر من أهم المعالم الثقافية بالقاهرة وبنفس الطريقة التى احترق بها مجلس الشورى فهذا يبعث على الاحباط لان لمسألة لم تعد مجرد اهمال وتقصير بل عدم اكتراث وتكرار لنفس الاخطاء فى وقت قصير.أما الخبر الثالث وهو حبس ابراهيم عيسى شهرين فبالرغم من توقعه وانه ليس أول صحفى يتعرض للحبس الا انه يعد خبر مزعج للكثيرين الذين كان لديهم امل ولو ضئيل فى اغلاق ملف حبس الصحفيين خاصة ان الساحة مليئة الان بصحفيين يتاجرون بسمعة الناس ولا احد يتعرض لهم بهذا الشكل
9/28/2008
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
4 comments:
للأسف يا حكيم أن الأحداث السيئه أكبر وأكثر من الأحداث السعيده
ولكي الله يا مصر
أسأل الله
أن يعطيك أطيب ما في الدنيا محبة الله
وأن يريك أفضل ما في الجنه رؤية الله
وأن يجمعك بأفضل خلقه رسول الله
وأن ينفعك بأنفع الكتب كتاب الله
وكل عام وأنتم بخير
عيد سعيد
كل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم
ا. أحمد كل عام وأنتم بخير
الامل فى الله مطلوب حتى قى احلك الظروف
م. الحسينى كل عام وأنتم بصحة وسعادة
Post a Comment